رياضة

جنش: «في آخر سنة في الزمالك كنت باخد حاجتي معايا كل يوم.. والعلاقات بين الحراس كانت صعبة جدًا»

القاهرة: «خليجيون 24»

  • كشف محمود جينش ، حارس مرمى زاماليك السابق ، عن تفاصيل دقيقة ومؤثرة عن تجربته في كرة القدم ، مؤكدًا أن علاقات حراس المرمى هي من بين أكثر العلاقات تعقيدًا داخل أي فريق ، خاصة خلال فترات المنافسة الشرسة للعب الأساسي.

    أشار جينش ، أثناء ظهوره في بودكاست مع عبد الرحمن ماجي ، إلى أن علاقته مع زملائه من الحراس كانت جيدة طوال حياته المهنية ، باستثناء عامه الأخير في زاماليك ، والتي وصفها بأنها “سنة غريبة”.

    وأضاف: “كنت أعود من إصابة والتقيت بنفسي محاط بنص العجين ، ولم أتكلم في الأصل هذا ، وفجأة ظلت العلاقة بيني وبين زملائي متوترة ، ولم نصل إلى بعضنا البعض ، وفي الأوقات التي كانوا يرتدون فيها أمام الكاميرا ، لكن ما لم يتحدث بعد ذلك بعد ذلك ،“.

    وأوضح أن الثقافة “ألعب أثناء الجلوس” هي أحد أسباب التوتر بين الحراس ، وقال: “ليس لدي مشكلة هي أكثر الاحتياطيات ، وكنت دائمًا أؤيد ما يلعب ، كما حدث مع عمر صلاح أمام العلي ، لقد دعمته وكانت نجمة المباراة.“.

    وأضاف: “لا أفهم لماذا يغيرني الناس فجأة ، لا أسعى للعب العافية ، وأنا لست مكتوبًا في عقدي بأنني يجب أن أظل ضروريًا. لكن العلاقة الإنسانية أكثر أهمية من كل هذا ، ويجب أن تفضل الاحترام للزمالة حتى لو كانت المنافسة قوية“.

    روى جينش تفاصيل مثيرة حول إحساسه بعدم الأمان داخل النادي في ذلك العام ، قائلاً: “كنت أحضر حاجتي معي من النادي كل يوم ، وملابسي وأراضي ، كنت خائفًا من أن أحتاج ، والمكان الوحيد الذي كنت أشعر فيه بالأمان فيه في ميلا وإبراهيم – كان الاثنان دائمًا في حاجتي.“.

    واختتم خطابه بقوله: “أنا جبان صغير ، وإذا أصيبت بإصابة غريبة وليس هناك حاجة ، مع الخوف والعصبية.“.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى